وقت الفراغ ليس مشكلة..!
قد تكون أكبر مشكلات الإنسان هي وقت الفراغ الكبير الذي
لا يدري مايصنع به وأفضل مايصنعه الشخص الذي يعاني
من هذه المشكله هوأن يستبدل هذا الوقت بهواية يحبها
وإذا كان لايستطيع أو يعجز عن مزوالتها أن يقوم
بمزاولة هواية أخرى يحبها ويستطيع أن يزاولها مثل :
الرسم ، الخياطة ،الطبخ ...
و قد أعتبر الإسلام وقت الفراغ لدى المسلم نعمة عظيمة
تستحق التقدير والإستثمار، فهو فرصة مناسبة لتجديد النشاط
وترويح النفس ، وشحذ الهمم.
وثمة برنامج أسوقه إليكم فيما يلي اختطه لنفسه
أحد العلماء في علم النفس و الا جتماع عندما أحيل للتقاعد..
وقد اورده الدكتور
"فرانك كابو يو" في كتابه
(( لماذا نهرم ))
و قال أن الفراغ لكي نستثمره لابد من خطوات وهي:
- تسلح بروح الدعابه في مواجهة كل شي
- اعقد صلات جديده مع الناس
- اقرأ الكتب الجديدة
- اعتد ان تكتب شيئا كل يوم ولعلّ الرسائل او الملا حظات
عن الكتب التي تقراها افضل ما تكتب
- اعتن بملبسك وهندامك
- عدّل من آمالك ومطامحك
- زاول عملا يدويا في وقت الفراغ كأن تصلح شيئا
في المنزل أو تعتني بالحديقة ..الخ
- اهتم بمراقبة التطورات السياسية
- راقب التطورات الاقتصادية
- اهتم بمشاهدة المباريات الرياضية
- تصفح المواقع و المنتديات المفيده على النت
- اشترك بالنوادي الرياضية
- وأخيرا قم بواجباتك الدينية فهي تقـربك الى الله
وتقوم بتهذيب الكثير من سلوكيات الشخص غير المرغوب فيها
كما أنها تمنح الشخص الطمأنينة التي يفقدها
بعض الناس في هذه الايام.
على سبيل المثال:
حفظ القرآن الكريم و هذا يحتاج منك الى تخطيط
( إبدأ الحفظ بمقدار ربع حزب يومياً)
- وهذا أقلها -
واقسمه جزأين صلّ بهما صلاة الفجر
"فالصلاة هي وسيلة المراجعة"
بذلك يتم حفظ القرآن كاملا خلال عامين تقريباً.
فما دمت أيها الإنسان متوقد الذهن صحيح النفس
يمكنك أن تبلغ بوقت فراغك ذروة الراحة و الطمأنينة النفسية
" فالوقت كالسيف إذا لم تقطعه قطعك "
نصيحة هامة
قسّم وقت فراغك على شكل جدول أسبوعى أو شهرى
و ابدأ بكتابة ما تريد إنجازه من أعمال
و الزمن الذي تخصصه لكل نشاط
بذلك تكون قد استثمـرت وقت فراغك فيما يعود عليك بالنفع والفائدة
و بعدها يمكنك القول أنّ:
وقت الفراغ ليس مشكلة تؤرق حياتك
بــتــصــرف
قد تكون أكبر مشكلات الإنسان هي وقت الفراغ الكبير الذي
لا يدري مايصنع به وأفضل مايصنعه الشخص الذي يعاني
من هذه المشكله هوأن يستبدل هذا الوقت بهواية يحبها
وإذا كان لايستطيع أو يعجز عن مزوالتها أن يقوم
بمزاولة هواية أخرى يحبها ويستطيع أن يزاولها مثل :
الرسم ، الخياطة ،الطبخ ...
و قد أعتبر الإسلام وقت الفراغ لدى المسلم نعمة عظيمة
تستحق التقدير والإستثمار، فهو فرصة مناسبة لتجديد النشاط
وترويح النفس ، وشحذ الهمم.
وثمة برنامج أسوقه إليكم فيما يلي اختطه لنفسه
أحد العلماء في علم النفس و الا جتماع عندما أحيل للتقاعد..
وقد اورده الدكتور
"فرانك كابو يو" في كتابه
(( لماذا نهرم ))
و قال أن الفراغ لكي نستثمره لابد من خطوات وهي:
- تسلح بروح الدعابه في مواجهة كل شي
- اعقد صلات جديده مع الناس
- اقرأ الكتب الجديدة
- اعتد ان تكتب شيئا كل يوم ولعلّ الرسائل او الملا حظات
عن الكتب التي تقراها افضل ما تكتب
- اعتن بملبسك وهندامك
- عدّل من آمالك ومطامحك
- زاول عملا يدويا في وقت الفراغ كأن تصلح شيئا
في المنزل أو تعتني بالحديقة ..الخ
- اهتم بمراقبة التطورات السياسية
- راقب التطورات الاقتصادية
- اهتم بمشاهدة المباريات الرياضية
- تصفح المواقع و المنتديات المفيده على النت
- اشترك بالنوادي الرياضية
- وأخيرا قم بواجباتك الدينية فهي تقـربك الى الله
وتقوم بتهذيب الكثير من سلوكيات الشخص غير المرغوب فيها
كما أنها تمنح الشخص الطمأنينة التي يفقدها
بعض الناس في هذه الايام.
على سبيل المثال:
حفظ القرآن الكريم و هذا يحتاج منك الى تخطيط
( إبدأ الحفظ بمقدار ربع حزب يومياً)
- وهذا أقلها -
واقسمه جزأين صلّ بهما صلاة الفجر
"فالصلاة هي وسيلة المراجعة"
بذلك يتم حفظ القرآن كاملا خلال عامين تقريباً.
فما دمت أيها الإنسان متوقد الذهن صحيح النفس
يمكنك أن تبلغ بوقت فراغك ذروة الراحة و الطمأنينة النفسية
" فالوقت كالسيف إذا لم تقطعه قطعك "
نصيحة هامة
قسّم وقت فراغك على شكل جدول أسبوعى أو شهرى
و ابدأ بكتابة ما تريد إنجازه من أعمال
و الزمن الذي تخصصه لكل نشاط
بذلك تكون قد استثمـرت وقت فراغك فيما يعود عليك بالنفع والفائدة
و بعدها يمكنك القول أنّ:
وقت الفراغ ليس مشكلة تؤرق حياتك
بــتــصــرف